Thursday, February 9, 2012

50 things you're not supposed to know

المقطع ده من كتاب امريكي بيحكي قصص حقيقية محدش يعرف عنها كتير
حبيت انقل دي عشان التاريخ صدفة غريبة
دي ترتيبها رقم 10 وسط اهم اسرار مخفية عن العالم

 
World  War III Almost Started In 1995

What were you doing on January 25, 1995?
Whatever it was, it was almost the last thing you ever did.
On that day, the world came within minutes of a nuclear war between the US and Russia.

Norway and the United States had launched a research rocket (for charting the Arctic) from a
Norwegian island.

Following standard protocol, Norway had alerted Russia in advance about the
firing, but the message never made its way to the right people.

In the middle of the night, Russian radar detected what looked like a nuclear missile launched toward Moscow from a US submarine. 

The military immediately called President Boris Yeltsin, awakening him with the news that the
country appeared to be under attack (no word on whether Yeltsin had been in a vodka-induced
drunken slumber).The groggy president, for the first time ever, activated the infamous black
suitcase that contains the codes for launching nuclear missiles.

He had just a few minutes to decide whether to launch any or all of the country's 2,000 hair-trigger nukes at the US.

Luckily for the entire world, while Yeltsin was conferring with his highest advisors, Russia's
radar showed that the missile was headed out to sea.

The red alert was cancelled. World War III was averted.

What makes this even more nerve-racking is that Russia's early-warning systems are in much
worse shape now than they were in '95. The Institute of Electrical and Electronic Engineers
explains that while Russia needs 21 satellites to have a complete, fully-redundant network
capable of accurately detecting missile launches, as of 1999 they have only three.

Heaven help us if some Russian bureaucrat again forgets to tell the command and control center that a nearby country is launching a research rocket.

Monday, October 24, 2011

متنفعيش



نور حياتنا بيضيع و مينفعش من غيره نعيش
و ياريت معانا الضلمة حتى دى متلقيش
مش طايلين فوق ولا تحت
بقينا تماثيل من غير نحت
تماثيل حجارة فى بلدنا مانسويش

لو لقينا حد بيضحك نتعجب
و يمكن نحسدوه وناكل فى نفسنا و نتعذب
مهو السعادة بقت حاجة جديدة
رصيدنا فيها على الحديدة
|و كل حاجة حلوة بتتكذب
يا بلد بقيتى مبتحسيش

الناس بتكره بعض يمين و شمال
و الحب الاعظم حب المال
مفيش فرحة فيكى دامت
و كل شوية نقول هانت
و الحمل بقى فوق الاحتمال
و الحل بقى نطفش و منجيش
من الاخر يا بلد متنفعيش


طائر السلعوة

Monday, October 10, 2011

عار عليكو دم مينا

العار

العار ان مواطن يطلع ميتين امه
عشان يكسب قوت يومه اللى بيدفع منه ضرايب للدولة

بفلوسه دي بقى بيعملو مدرعات للجيش و بيشترو بيها بنزين
وبيدربو بيها ظابط على الحرب
وبيدو مرتبات للجيش

بفلوسه برضو بيفتحو مبنى التلفزيون
وبيدو مرتبات للعاملين فيه

من فلوسه برضه بيشترو سلاح للجيش والشرطة
وبيشترو ذخيرة للجيش والشرطة تتحط في السلاح ده

العار ان
الظابط اللى متعلم بفلوسه وبيقبض كل شهر مرتبه من فلوسه
يشيل السلاح اللى بفلوسه ويعمره بذخيره من فلوسه
ويركب مدرعة من فلوسه ويدوس بنزين من فلوسه

فالمدرعة تدوس عليه
او يضربه بالنار


العار ان
التلفزيون اللى مفتوح بفلوسه
يطلع فيه مذيع مرتبه من فلوسه

يقول قتلنا عميل وخاين للوطن

العار
 على كل كلب
ظلم او قتل او اهان مصري

العار
على كل كلب
صدق او نشر
خبر يظلم واحد مصري

ده اى مواطن مصري عادي


لكن انا مش بتكلم عن مواطن عادي
انا بتكلم عن واحد فوق العادي
واحد حب بلده اوي

شارك عشانها في الثورة من أول يوم
خاطر بحياته في كل يوم

واحد ضحى بكل حاجه زياده عن المواطن العادي

مينا كان أمل مصر
مينا كان شباب مصر
مينا دمه لما سال خسرنا جزء من مصر

Sunday, October 2, 2011

الحلزونه

الحلزونه ياما الحلزونه
غطيني ياما يا حلزونه


نرجع لورا شويه وبالتحديد يوم 27-9
الفريق سامي عنان داخل على المشير طنطاوي مكتبه
وبيقوله تمام يا كبير
عملنالهم قانون الإنتخابات وهننزله

فرد المشير زي عادل إمام في الفيلم
الحلزونه موجوده؟

عنان:إيه الحلزونه دي؟؟

المشير قاله يعني المادة رقم 5

عشان لما يبمبكو نجيبهم نشربهم الشاي بالياسمين بتاعنا ونشيلهم الحلزونه

وقد كان

نزل كانون الإنتخابات بالصلاة ع النبي
ونزل وراه الناس ع التحرير

في جمعة إسترداد الثورة بعد متيقنو ان كل يوم للمجلس العسكري في الحكم هو انتكاسة للثورة
وإن الثورة المصرية في أيد الثورة المضادة

مهد لنزول الناس بيان من كتلة الاحزاب المصرية انهم هيقاطعو الانتخابات في ظل وجود الحلزونة
و بيان مشترك من مرشحي الرئاسة ان المجلس لازم يمشي وان الطوارئ انتهت

طبعا المشير خطته مشيت وجاب الاحزاب في اليوم اللى بعد المليونية وقالهم هشيلكو الحلزونه
زقططو يا ولاد
بس تمضو على ده

قالوله ايه ده
قالهم :بيان ابوس القدم وابدي الندم
واؤيد وابايع وابوس المجلس من بوقه
عشان هو حامي حمى الثورة

وعشان مضربتوناش بالنار رغم ان كان مفيش اوامر بضرب النار

وطبعا بعض الاحزاب موقعتش في الخيه والحمدلله

المهم بقى ان الراجل المحترم اللى كنت ضده بس طلع اكتر واحد عايز الثورة تستمر وعارف الخطر الحقيقي عليها
الراجل الطيب ده اللى اسمه حازم

نزل التحرير يا ولاد يوم الجمعة وهيبوس على رجل كل القوى الثورية عشان تتحد ضد المجلس
وقالهم متنتظروش من المجلس حاجه
ده هو الثورة المضادة
لكن هما مسمعوش الكلام وعملو زي اللى راحت تاخد بتار ابوها .. رجعت حامل


وسبحان الله بقى يا ناس
ان الراجل الطيب ده رغم انه محسوب على تيار معين وهو التيار الديني

إلا ان اول ناس باعته هما الاخوان والسلفيين
وده التشبيه العبقري اللى قاله شاب الخازوق خرج من دماغه زينا
اللى عمله الاخوان والسلفين بتوقيعهم على البيان كأنهم قالو لحازم ابو اسماعيل إذهب انت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون

المهم خلاصة القول
ان احنا كنا بنسب للمجلس لما نزل بيان قال لا صحة لا تأجيل انتخابات الرئاسة لعام 2012

دلوقت المجلس قاعد بشرعية كوكا زيرو لحد 2013

وكوكا زيرو هنا معناها ان المجلس مش راضي رئيس يحكم لحد بعد وضع والموافقة على دستور جديد عشان نعرف لو برلمانية يبقى مالوش سلطات ولو رئاسية يبقى له

رغم ان في الحالتين المفروض المجلس مالوش سلطات

وده كان خازوق 52
ودقني اهي لو المجلس ساب السلطة

ولو احنا اتوجعنا من خازوق قعدة عنان مع الاحزاب الكارتونية امبارح
فأنا ببشركو بالخازوق الجامد اوي الجاي
لما المجلس ينزلنا مواد فوق دستورية يكون فيها بيتحكم في الحياة السياسية

وصقفه كبيره اوي بقى للمشير وسمعني اغنية الحلزونه